مغسلة الأموات تلتصق يدها بفرج إمرأة ...

يقال ان قصة حقيقية والله اعلم.....


أحداثها جرت في المدينة المنورة في وقت الظهيرة .. طُرق الباب على مغسلة الأموات وأخبروها بوفاة امرأة من هذا الحي وطلبت المغسلة وضع الجثة في مكان الغسل وتجهزت لغسيل الجثة وأزالت الثياب عن الجثة وجهزت الماء والكافور,(من واجبات الغسل تنجية الجثة ثم الوضوء فالغسل) وعند تنجيه الجثة لم تشعر إلا ويدها ملتصقة بفرج المرأة!!!!!!مااذا تفعل حاولت وحاولت لاجدوى,,,تأخرالوقت فدخلت قريبه للميتة و ذهلت عندما رأت هذا الوضع وصرخت بأهل المرأة.. وخرجوا يبحثون عند العلماء والمشايخ لحل هذه الشكله اجتمع العلماء ولكن هذه المسألة لم تمر عليهم من قبل ولم يحدث أن سمعو بمثلها وقالو اما ان تقطع يد المغسلة او يقطع فرج المرأة,,,, لكن الحلين كلاهما صعب,,,فأشارعليهم رجل بالذهاب إلى مفتي المدينة الإمام مالك (لا يفتوى ومالك في المدينة)
سألوه فقال:أريد السمع من المغسلة وقف الإمام مالك عند الباب وسأل المغسلة:ماذا حدث؟ المغسلة:دون أجابه. قال اصدقي حتى يفرج الله كربك.قالت المغسلةعند غسلها قلت(كم قد زنا هذا الفرج) نظر الإمام مالك لمن حوله وكأنه وجد الحل وأمر امرأة بأن تجلدها80 جلدة وبعد الجلدة الثمانين انفكت يد المغسلة قالو للامام رحمك الله ما يدريك؟. قال وجدتها في قوله تعالىوالذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلد....),,,,,,
أراد الله سبحانه أن يأخذ بحق هذهالمرأة وهي ميته.
فلماذا لا نعتبر؟
كم منا يقذف ..ويغتاب ... بل ويبهت(ذكرك أخاك بما ليس فيه)هذه لعابه...هذه خوية.... فلانههذه ترقمالشباب.....
اوقول الشاب هذا راعي بنات....داشر... وغيرها و غيرها...وكلهامكتوبة وعند الله تجتمع الخصوم


اذن السبب هو سؤ الظن بالناس اللسان يا أخواتي لا يغتب به أحد


انشروها لتعم الفائده لعلها تنفعنا بعد موتنا